✍️كتبت - نجوي بخيت امينه التخطيط والمتابعه امانه القنطرة غرب
✍️متابعه وتخطيط اعلامي بجريدة الهرم المصري نيوز
بحلول عام ٢٠٣٠ تصبح المرأه المصريه فاعله رئيسيه في تحقيق التنمية المستدامة ولها كافه حقوقها التي كفلها الدستور ، دون اي تمييز
في المقام الاول تسعي الاستراتيجية التزام مصر بحقوق المرأه ووضعها موضع التنفيذ وفقا المواثق الوطنية وعلي راسها دستور ٢٠١٤،
تسعي الاستراتيجية الي الاستجابة للاحتياجات الفعلية للمرأة المصريه وضع الخطط التنموية من اجل توفير الحماية الكاملة لهن والاستفادة الكاملة من الطاقات ، تكافؤ الفرص وتحفيز المشاركه السياسية للمرأه بكافه اشكالها ،
بما في ذلك التمثيل النيابي علي المستويين الوطني المحلي ، منع التمييز ضد المرأة في تقلد المناصب القيادية في المؤسسات التنفيذية والقضائية ،
تهيئة الفرص لمشاركه اجتماعيه أكبر المرأه وتوسيع قدراتها علي الاختيار ، ومنع الممارسات التي تكرس التمييز ضد المراة او التي تضر بها ، سواء في المجال العام او داخل الاسره ،وسلامتها وكرامتها من خلال، القضاء علي الظواهر السلبية التي تهدد حياتها
وتشغل المرأه الان منصب وزيرة ومرشحه ،للمناصب العليًا وفي نفس الوقت يكون ابنائها من المتفوقين ، ويحتلون مناصب ومؤهلات عالية ، مما يزيد من دور الفتاة في المجتمع ويوكد مكانتها ، وتكريم المراة
ومساراتها بالرجل في المكانه والحقوق والواجبات ، وحرص علي قميه المرأة في المجتمع فاهي الدعم غير المحدود ،وشعور المراه بقيمتها الذاتية ؛ وحقها في الحصول علي خيارت وتحديدها وحقها الوصول الي الفرص
والموارد ؛ وحقها في امتلاك القدرة علي التحكم في حياتها ، وقدرتها علي التاثير في اتجاه التنمية الاجتماعية
إرسال تعليق