بقلم / عمرو عبدالهادي الهوى...
وبعد حل جماعة الإخوان المسلمين فى مصر تحركت جماعة حسم فى عمليات تخريبية فى مصر مما أدى إلى مداهمة رجال الشرطة
...هل هذا هو ديننا الإسلام ....هل هذا يقبلة العرف والقانون .
كلها أمور لصالح دول خارجية لتنفيذ مخططات معينة لهدم وزعزعة امن واستقرار اكبر دوله فى الشرق الأوسط يصفها الأعداء بالحصن المنيع للعرب ....
ورغم كل ذلك تتورط بعض حكومات الدول العربية فى مشاركة تلك هذه الافعال ضد مصر لصالح خاصة مع الغرب .
ولكن هم يفعلون ذلك وهم يدركون جيدا من الصعب اختراق هذا الحصن المنيع ولكن يحاولون ذلك من أجل الضغط على مصر
حركة "حسم" هي إحدى الأذرع المسلحة التي يُنسب تأسيسها إلى جماعة الإخوان المسلمين، وظهرت في مصر عام 2016 بعد أحداث 30 يونيو. تبنت الحركة عدة عمليات عنف ضد شخصيات أمنية وقضائية، أبرزها محاولة اغتيال المفتي السابق علي جمعة، والنائب العام المساعد، وتفجير محيط معهد الأورام عام 2019.
أهدافها المعلنة:
استهداف منشآت أمنية
واقتصادية.
تنفيذ عمليات اغتيال وتفجير.
محاولة تحرير عناصر محكوم عليهم بالسجن من الجماعة.
الأسلوب التنظيمي:
تعمل بنظام الخلايا العنقودية.
تتلقى أوامرها من قيادات بالخارج، غالبًا عبر تطبيقات مشفرة.
تعتمد على عناصر مدربة تتسلل عبر الحدود، كما حدث مؤخرًا مع عنصر تلقى تدريبات في ليبيا.
الوضع الحالي:
تلقت ضربات أمنية قوية أدت إلى تفكيك معظم خلاياها.
عادت مؤخرًا إلى الواجهة بعد بث فيديو تهديدي، لكن خبراء الإرهاب يرون أن قدرتها على تنفيذ عمليات ضخمة محدودة بسبب يقظة الأجهزة الأمنية.
وزارة الداخلية المصرية أعلنت مؤخرًا إحباط مخطط إرهابي جديد للحركة، ومقتل عنصرين خلال مداهمة أمنية في الجيزة.
إرسال تعليق